جنود جزائريون في أحد العروض العسكرية
ألقت
مصالح الأمن الجزائرية خلال السنوات الخمس الأخيرة القبض على عشرات
الليبيين ومحاكمتهم بتهم التهريب والإرهاب، لكن ثلث هؤلاء تقريباً ما زالوا
في حالة فرار، مما دفع السلطات إلى تحضير ملفات للمساعدة على القبض عليهم.
ويعلن
الجيش الجزائري بشكل دوري في بيانات رسمية صادرة عن وزارة الدفاع عن
عمليات عسكرية ضد إرهابيين وجماعات تهريب السلاح والمخدرات والمواد
الغذائية، التي تعمل عبر الحدود البرية بين الجزائر وليبيا وتونس والنيجر
ومالي وموريتانيا، تكلل في غالب الأحيان بالقبض على المهربين، لكن عدداً
كبيراً منهم ينفذون من الجهات المعنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق