الحمد لله فى السراء والضراء
والحمد لله على كل حال
والحمد لله على كل حال
.
حمداً
لله رب العالمين على سلامة درنه وأهلنا والرحمة والمغفرة لمن فارقنا
شهيداً من أجل رفع الظلم عنها وندعوا الله أن يتقبله من الشهداء والصديقين
وأن يشفى كل من سقط جريحاً مُدافعاً عن مدينة درنه ... الله أكبر ألله أكبر
ألله أكبر . وعلى الشباب جميعاً أن يكونوا أكثر حيطة وحذر من بعض الأبواق
المؤدلجة التى تخرج علينا برؤوسها وألسنتها السامة الذين كانوا سبباً فى ما
آلت إليها الأمور فى الوطن ودرنه تحديداً وهم سماسرة نضال التعويضات ممن
إستلموا الملايين من النظام السابق بحجة (جبر الخواطر) وبايعوا النظام على
الولاء والطاعة ثم خانوه ، وتجار المواقف الأيدولوجية بما يُسمى مؤتمر
الطراطير واللعنة على كل فناة فضائية تتيح لهم الفرصة فى الإعلام المأجور
المدفوع الثمن من قبل أيدلوجينهم وحزبهم المشبوه وجماعتهم العميلة التى
ستنتهى بإذنه تعالى كما إنتهت فى دول عربية مجاورة وأن يكون مصيرهم وراء
القضبان بجاه الرحمن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق