محبة درنه فى قلوب من حولها وفى قلوب
أبناء الوطن ،، ليست وليدة لحظة عابرة .
أبناء الوطن ،، ليست وليدة لحظة عابرة .
سيظل الرجال رجال وستظل علاقة الود والمحبة قائمة بين درنه وكل أحبابها ،
تاريخ مشترك على مدى قرون من الزمن ومصاهرة المودة والرحمة التى أمر بها
ألله تعالى نتج عنها خوال وبنيخى ورفقة طيبة وعلاقة دم أزلية مهما حاول
البعض تشويهها لأغراض سياسية أو مصلحية دنيوية أو أيدولوجية أو حزبية ،
وستظل درنه مرفوعة الرأس يوم النداء بمناطقها وضواحيها التى لا تستغى عنهم
ولا يستغنون عنها ... فأتركوا درنه تحتضن أحبابها ويحتضنوها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق