المرحلة مرحلة وضوح ولم تعد مرحلة إختفاء .
بعض الصفحات التى كانت بأسماء مُستعارة وصور ضبابية ويحيط بها الخوف
والرعب من ذكر ما تعانيه مدينتهم درنه ، عادت لها الحياة فجأة وبدأت تُهنى
وتترحم على الشهداء وتتذكر من إغتيلوا منذ أشهر وتشير إلى بعض المواقف
المأساوية التى مرت بها المدينة ... إن شاء الله بداية شهر رمضان خير علينا
جميعاً ... فكل صفحة لها ظروفها وأتمنى أن تكون عودة لدعم درنه وليبيا
عامة إيماناً بالمشاركة وليس خروج فى الصورة لا غير ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق