إحذروا من الخطاب الإعلامى الموجه من قبل
الإيدولوجية التى اربكت بمؤامراتها النسيج
الإجتماعى ونشرت الفتنة بين أبناء الوطن
فى كل مدينة وقرية ... بأبواقها الإعلامية .
الإيدولوجية التى اربكت بمؤامراتها النسيج
الإجتماعى ونشرت الفتنة بين أبناء الوطن
فى كل مدينة وقرية ... بأبواقها الإعلامية .
درنه لا يمكن أن تكون إلا مدينة متقدمة تنعم بالأمن والأمان والرخاء عامرة
أبنائها وبمن حولها ترفرف عليها راية الود والمحبة وهى مدينة من مدن ليبيا
الدولة المدنية التى تسير فى ظل قضاء عادل تنفذ أوامره وأحكامه العادلة
شرطة مؤهلة تتعامل مع الليبيين بكل توازن وإنسانية ومؤسسات مدنية تضمن
العيش الكريم للكل فى ظل جيش مؤهل يُؤمن بسلامة الوطن وتأمين حدوده من كل
غازى ومعتدى ولا يكون همه السلطة والهيمنة والوقوف فى صف أى طرف سياسى ،
أيدولوجية أو حزب أو فئة أو جهوية أو قبلية ... هكذا ما يتمناه الليبيون فى
دولة ليبيا القادمة ... فهل سيتحقق لدرنه وأبناؤها ما يتمنوه فى المستقبل
القريب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق