(اشرب ومد القدح) !!
هل لا زال هذا المثل الشعبى يلعب دوراً فى توزيع الحصص
على مستوى الحكومة الليبية المؤقتة فى طبرق ، الكثير قالوا أن هذا المثل
مرجعية سياسية لا زال يلعب دوراُ أساسياً فى توزيع المناصب بين القبائل
والعشائر والمناطق .. أى لا قيمة للكفاءة بعد فبراير فأين من كانوا يتحدثون
عن أهداف فبراير .؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق