بسم الله الرحمن الرحيم
(لا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
صدق الله العظيم
على الليبيين المتخوفين مما يحدث على ساحتنا
الليبية ، أقول لهم لا تنزعجوا وعليكم بقراءة تاريخ أجدادنا ، فكم من كوارث
ومصائب وفتن وتهجير وتشريد حدثت لهذا الشعب الأبى ولكن فى الآخر يرجع
الليبيون إلى إحتضان بعضهم البعض لأن الفتن والدسائس والكوارث والمصائب
ليست بسبب القبائل والعشائر والعائلات الليبية بل هى مؤامرات وافدة عقائدية
وأيدولوجية عميلة وتنتهى بإنتهاء تواجدها على أرضنا ، وليبيا لم تعقم من
الرجال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق