حفتر يوجه
التحية لمصر وجيشها.. ويؤكد:
لها مكانة خاصة فى قلوب الليبيين
الجمعة، 23 مايو 2014
اللواء الليبى خليفة حفتر
اليوم السابع :
وجه اللواء الليبى خليفة حفتر التحية لمصر ولجيشها ورئيسها
المقبل، وقال فى تصريحات لبرنامج "مصر العرب" الذى يقدمه الإعلامى محمد عبد
الرحمن، إن مصر لها مكانة خاصة فى قلوب الشعب الليبى.
وأضاف أن المشير عبد الفتاح السيسى هو الذى فتح الباب للتغيير فى المنطقة، معربا عن تمنياته بأن يصبح السيسى رئيسا لمصر، وأكد اللواء حفتر أن التعاون بين مصر وليبيا متواصل، مشددا على أن الجيش الوطنى الليبى سيسلم الإرهابيين الهاربين الذين يتم القبض عليهم فى ليبيا إلى مصر.
وأكد حفتر أن الإخوان المسلمين السبب فى الاضطرابات بكثير من الدول العربية، وأعرب عن رغبته فى أن تتحد الدول العربية لمواجهة الأخوان الذين وصفهم بالآفة الجديدة، وأوضح حفتر فى تصريحاته أن الجيش الوطنى الليبى تحت قيادته يسعى لتطهير ليبيا من الإرهابيين الذين أتوا إلى ليبيا من كل حدب وصوب، مشيرا إلى أن الجيش الوطنى الليبى استعد بكل ما أوتى من قوة لمواجهة المتطرفين فى ليبيا.
وقال حفتر، إن قوة الجيش الوطنى الليبى تكمن فى عون الله، والشعب الليبى الذى يمتلك الإصرار على مواجهة التطرف، ومنح التفويض للجيش الوطنى الليبى لمواجهة هذا التطرف.
وحدد حفتر فترة 3 شهور للانتهاء من عملية الكرامة لتطهير ليبيا من المتطرفين. ونفى تلقى الجيش الوطنى الليبى أى دعم خارجى فى عملية الكرامة التى تستهدف تطهير ليبيا من المتطرفين المسلحين.
وعلى الصعيد السياسى، قال حفتر إن الفترة القريبة المقبلة ستشهد تشكيل مجلس رئاسى ورئيس وزراء مؤقت لفترة من 6 إلى 9 شهور، والتى سيتم خلالها انتخاب برلمان جديد يتسلم السلطة فى ليبيا. ولم يستبعد حفتر مشاركة الاسلام السياسى المعتدل فى الحياة السياسية فى ليبيا، مشيرا إلى أن المؤتمر الوطنى الليبى الحاكم فى ليبيا موقوف منذ الرابع عشر من فبراير الماضى، بالتالى يفتقد الشرعية والصلاحية لإدارة البلاد.
وأضاف أن المشير عبد الفتاح السيسى هو الذى فتح الباب للتغيير فى المنطقة، معربا عن تمنياته بأن يصبح السيسى رئيسا لمصر، وأكد اللواء حفتر أن التعاون بين مصر وليبيا متواصل، مشددا على أن الجيش الوطنى الليبى سيسلم الإرهابيين الهاربين الذين يتم القبض عليهم فى ليبيا إلى مصر.
وأكد حفتر أن الإخوان المسلمين السبب فى الاضطرابات بكثير من الدول العربية، وأعرب عن رغبته فى أن تتحد الدول العربية لمواجهة الأخوان الذين وصفهم بالآفة الجديدة، وأوضح حفتر فى تصريحاته أن الجيش الوطنى الليبى تحت قيادته يسعى لتطهير ليبيا من الإرهابيين الذين أتوا إلى ليبيا من كل حدب وصوب، مشيرا إلى أن الجيش الوطنى الليبى استعد بكل ما أوتى من قوة لمواجهة المتطرفين فى ليبيا.
وقال حفتر، إن قوة الجيش الوطنى الليبى تكمن فى عون الله، والشعب الليبى الذى يمتلك الإصرار على مواجهة التطرف، ومنح التفويض للجيش الوطنى الليبى لمواجهة هذا التطرف.
وحدد حفتر فترة 3 شهور للانتهاء من عملية الكرامة لتطهير ليبيا من المتطرفين. ونفى تلقى الجيش الوطنى الليبى أى دعم خارجى فى عملية الكرامة التى تستهدف تطهير ليبيا من المتطرفين المسلحين.
وعلى الصعيد السياسى، قال حفتر إن الفترة القريبة المقبلة ستشهد تشكيل مجلس رئاسى ورئيس وزراء مؤقت لفترة من 6 إلى 9 شهور، والتى سيتم خلالها انتخاب برلمان جديد يتسلم السلطة فى ليبيا. ولم يستبعد حفتر مشاركة الاسلام السياسى المعتدل فى الحياة السياسية فى ليبيا، مشيرا إلى أن المؤتمر الوطنى الليبى الحاكم فى ليبيا موقوف منذ الرابع عشر من فبراير الماضى، بالتالى يفتقد الشرعية والصلاحية لإدارة البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق