كلهم مُسيرون ضد إستقرار ليبيا .
لو إستطاع على الترهونى (بوجمه) الدبل شفره هو ومن معه من الأفاقين
والجهلة من الإنتهاء من الدستور ، لم يجد جهلة البرلمان ولا غيرهم فرصة
للتمديد ، أسأل الله تعالى أن يُمددوا على ظهورهم قريباً على ألواح خشبيه
بجاه الأرواح البريئة التى زُهقت والدماء التى سالت على تراب الوطن طيلة
تواجدهم فى المهام التى فشلوا فى آدائها وتآمروا فيها على الشعب عمداً
وبتوجيه داخلى وخارجى ، ولكى يُحملوا إلى مثواهم الأخير غير مأسوف عليهم ،
دعوة إن شاء الله مستجابة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق