لا
زلنا حتى يومنا هذا فى إنتظار رجالات ليبيا الأصول الذين يتمناهم الشعب
الليبى لكى يأخذوا بيده من الوطنيين الذين يحبون ليبيا حقاً وليس مواردها
وأموالها والهيمنة عليها ، لقد وصلنا بعد فبراير إلى هذه الحالة من التردى
فهل العيب فينا أم العيب فى فبراير ؟ .
(غيابك إللى ما جوك *** عليهم إبكى نين تنعمى)
.. فإلى متى ينتخب الشعب ويحدد المدة وهم يمددون بكل سهولة فى إجتماع
يحضرون كلهم حتى منهم من جاء من حوض السباحه بالغردقه وطابا ومراقيا (ونسيى
ملابسه هناك) لعنة الله على الأنذال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق