قريباً سيُستقبل أهلنا بالبهجة
والفرحة فى مدنهم وقراهم
وكما نزحوا سيعودون إلى ديارهم .
والفرحة فى مدنهم وقراهم
وكما نزحوا سيعودون إلى ديارهم .
اللهم يا كريم ندعوك فى هذه الساعات المُباركة التى بدأت فيها بشائر الخير
تهل علينا من كل أرجاء الوطن ، أن نشاهد عما قريب تلك السيارات التى خرجت
تحمل أهلنا من النازحين هرباً من جحيم الحرب وقتال الإخوة فيما بينهم ...
لندعوا يا سادة معاً لعلها ساعة إستجابة والله يعلم بخائنة الأعين وما
تُخفى الصدور ..فاليوم إنقشع الضباب من على أعين الليبيين ولم تعد تُخفى
صدورهم سوى المحبة والود والتسامح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق