الإنتماء للأمة العربية ليس
جديداً على درنه وشبابها .
جديداً على درنه وشبابها .
بدون أى تحيّز قد يتهمنى به البعض ، أقول أن المد القومى العربى ورفض نهب
أرض فلسطين من قبل الصهاينه ، كان له صدى قوى فى مدينة درنه شعبياً
وسياسياً وإجتماعياً ، فها هى رسالة واضحة من قبل المحلس البلدى بدرنه بعد
إجتماعه وبحضور شباب جمعية عمر المختار يبعثها عميد بلدية درنه فى ديسمبر
سنة 1947م ، المرحوم / محمد الصالحين محمد سرقيوه للأمير محمد إدريس
السنوسى بخصوص ما تم تقريره فى الأمم المتحدة حول فلسطين ، كذلك لا ننسى
تحرك شباب درنه والتوجه إلى فلسطين للحرب مع أبناء الأمة العربية فى تلك
الفترة ...: تاريخ تم توثيقه وسيظل فى ذاكرة الأجيال الحالية والقادمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق