أنصار الشريعة
فى ليبيا ترفض الديمقراطية
وتصفها "بالكفر"
الثلاثاء، 29 أبريل 2014
رئيس الحكومة الليبية المؤقتة عبد الله الثنى
طرابلس (أ ش أ)
رفضت جماعة "أنصار الشريعة" فى ليبيا ، الديمقراطية ووصفتها بالكفر، لافتةً إلى أنها تقضى على المفهوم الصحيح للشورى.
وقالت الجماعة فى بيان لهم عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" اليوم الثلاثاء إن "الديمقراطية تتعارض مع الشورى فى عدة مسائل منها ، أن الشورى فى الإسلام ، إنما هى فى المسائل الأجتهادية التى لا نص فيها ولا إجماع ، الديمقراطية خلاف ذلك فهى تخوض فى كل شيء" حسب قولهم.
وتابع البيان قائلا: ، إن "طريق الديمقراطية يؤدى إلى تمكين الكفار والمنافقين من الولاية على المسلمين بطريقة يظنها بعض الجهلة شرعية..حسب قولهم".
وتحدث البيان عما سماه "مفاسد الديمقراطية" ، ذاكرًا منها " الاعتراف بالمؤسسات والمبادئ الكفرية ، وتحكيم مواثيق الأمم المتحدة وقوانين مجلس الأمن ، وقانون الأحزاب"، على حد تعبيره ، وأضاف أن " الديمقراطية والانتخابات تعتمد على الغوغائية والكثرة دون ضوابط شرعية" ، معتبرة أن أساس النظام الديمقراطى قائم على عدم الاعتراف بالحاكمية لله أصلاً من خلال المجالس النيابية".
ورأت الجماعة أن "طريق الديمقراطية يؤدى إلى تمكين الكفار والمنافقين من الولاية على المسلمين بطريقة يظنها بعض الجهلة شرعية" حسب قولهم.
وقالت الجماعة فى بيان لهم عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" اليوم الثلاثاء إن "الديمقراطية تتعارض مع الشورى فى عدة مسائل منها ، أن الشورى فى الإسلام ، إنما هى فى المسائل الأجتهادية التى لا نص فيها ولا إجماع ، الديمقراطية خلاف ذلك فهى تخوض فى كل شيء" حسب قولهم.
وتابع البيان قائلا: ، إن "طريق الديمقراطية يؤدى إلى تمكين الكفار والمنافقين من الولاية على المسلمين بطريقة يظنها بعض الجهلة شرعية..حسب قولهم".
وتحدث البيان عما سماه "مفاسد الديمقراطية" ، ذاكرًا منها " الاعتراف بالمؤسسات والمبادئ الكفرية ، وتحكيم مواثيق الأمم المتحدة وقوانين مجلس الأمن ، وقانون الأحزاب"، على حد تعبيره ، وأضاف أن " الديمقراطية والانتخابات تعتمد على الغوغائية والكثرة دون ضوابط شرعية" ، معتبرة أن أساس النظام الديمقراطى قائم على عدم الاعتراف بالحاكمية لله أصلاً من خلال المجالس النيابية".
ورأت الجماعة أن "طريق الديمقراطية يؤدى إلى تمكين الكفار والمنافقين من الولاية على المسلمين بطريقة يظنها بعض الجهلة شرعية" حسب قولهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق