فى هذه الأيام المباركة ، أنتهز الفرصة لأترحم على زعيم الجهاد الليبى
وزعيم الأمة سيدى عمر المختار ورفاقه الأبطال الذين لم يُهادنوا ولم
يقبلوا على أنفسهم المُساومة على الوطن ولم يهاجروا إلى دول الجوار أو
يهربوا خارجه بأعذار واهية ، ومجرد أن إستقر الوضع فى الوطن حتى رجعوا
ليتربعوا على كراسى السلطة .... رحمك الله سيدى وغفر لك أنت ورفاقك وشملكم
برحمته الواسعة فقد كنتم خير الرجال ، ناضلتم وجاهدتم من أجل ليبيا وليس من
أجل الجاه ولا السلطة ولا المال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق