السفير الليبى:
ترسيخ المبادئ الديمقراطية من خلال
الاستحقاق البرلمانى
الأربعاء، 25 يونيو 2014
محمد فايز جبريل سفير ليبيا بالقاهرة
كتب محسن البديوى
اليوم السابع
قال محمد فايز جبريل، سفير ليبيا بالقاهرة، إن هناك 28 ألف موظف
ليبى يشاركون فى تنظيم الانتخابات البرلمانية الليبية، مضيفًا أن مجلس
النواب يمثل السلطة العليا فى البلاد، وهى المرحلة المؤقتة التى تم الاتفاق
عليها.
وأكد جبريل، فى تصريحات تليفزيونية لقناة "أون تى فى"، أن فكرة التداول السلمى هى الجوهر والبديل الذى يصمم عليه الشعب الليبى ولا عودة لتفرد مجموعة بعينها، تمتلك السلاح أو تريد فرض أيدلوجية أو أى اختيار آخر إلا الخيار الديمقراطى الذى يتم بالحوار.
وأضاف السفير الليبى، نعمل على ترسيخ المبادئ الديمقراطية من خلال الاستحقاق البرلمانى، وعلينا ألا ننسى الدستور، فهو اهم الاستحقاقات وليبيا لن تكرر تجربة 1960.
وأشاد جبريل، بمشاركة المرأة الليبية فى الثورة قائلا: "المرأة الليبية لها دور فعال واستطاعت ان تكون حاضرة فى كل المجالات ومشاركتها فى الثورة أعطت لها مكانة عالية".
وتابع جبريل، هناك حشد من المنظمات العربية والدولية تراقب العملية الانتخابية الليبية وهذه رسالة للداخل للتأكيد على أهمية الاختيارات الحرة والديمقراطية ولا مكان للطغاة، ورسالة للخارج بأن الشعب الليبى مصمم بالرغم من الاضطرابات، أن يتألق فى كل مرة وأن الشعب الليبى له أنف ديمقراطية .
وأكد جبريل، فى تصريحات تليفزيونية لقناة "أون تى فى"، أن فكرة التداول السلمى هى الجوهر والبديل الذى يصمم عليه الشعب الليبى ولا عودة لتفرد مجموعة بعينها، تمتلك السلاح أو تريد فرض أيدلوجية أو أى اختيار آخر إلا الخيار الديمقراطى الذى يتم بالحوار.
وأضاف السفير الليبى، نعمل على ترسيخ المبادئ الديمقراطية من خلال الاستحقاق البرلمانى، وعلينا ألا ننسى الدستور، فهو اهم الاستحقاقات وليبيا لن تكرر تجربة 1960.
وأشاد جبريل، بمشاركة المرأة الليبية فى الثورة قائلا: "المرأة الليبية لها دور فعال واستطاعت ان تكون حاضرة فى كل المجالات ومشاركتها فى الثورة أعطت لها مكانة عالية".
وتابع جبريل، هناك حشد من المنظمات العربية والدولية تراقب العملية الانتخابية الليبية وهذه رسالة للداخل للتأكيد على أهمية الاختيارات الحرة والديمقراطية ولا مكان للطغاة، ورسالة للخارج بأن الشعب الليبى مصمم بالرغم من الاضطرابات، أن يتألق فى كل مرة وأن الشعب الليبى له أنف ديمقراطية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق