السيد الدايرى زعلان لنزع العلم !!!
الأمر لايستدعى زعلك ،، رسالة
للدولة المُضيفة لإتخاذ المناسب .
الأمر لايستدعى زعلك ،، رسالة
للدولة المُضيفة لإتخاذ المناسب .
يقول المثل الشعبى (يتعففوا على بلع الإبر ويزرطون المخايط) آسف على هذا
المثل ولكن هذا النوع من المسؤولين يستحقون أكثر من ذلك .... ألا تعلم يا
دايرى أن المواطن الليبى فى جميع أنحاء العالم وخصوصاً الطلبة الموفودين
يتعرضون للإهانات كل يوم من قبل سلطات تلك الدول وكم من مواطن هُدرت حقوقه
ولا يجد سفير من سفرائك أو موظف مسؤول يقف معه ... الأجدر بك يا دايرى أن
تهتم بسمعة موظفيك فى السفارات التى تحت إمرتك وأن تختار الأفضل بعيداً عن
المحاصصة والجهوية والقبلية والعشائرية وأن تبحث وتحقق فى السرقات والرشاوى
والنهب فى إدارتك والأمور الأخرى التى يخجل المواطن من ذكرها ... وبطلوا
حركات القرعه كما يقول إخوتنا فى مصر ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق