الأناضول: العثور
على جثة مصرى مسيحى ببنغازى
السبت، 29 مارس 2014
صورة ارشيفية
بنغازى – الأناضول
عثرت الأجهزة الأمنية الليبية اليوم السبت، على جثة شخص مصرى
الجنسية مسيحى الديانة ملقاة بإحدى ضواحى مدينة بنغازى شرقى البلاد بعد
تعرض صاحبها لطلق نارى أودى بحياته.
وقال مدير مكتب الإعلام بمستشفى بنغازى الطبى خليل قويدر لوكالة الأناضول إن "الأجهزة الأمنية جلبت إلى المستشفى ظهر اليوم السبت جثة المواطن المصرى المسيحى جاد عبد المسيح عبد المالك".
وأضاف قويدر أن "جثة الضحية المصرى بها طلق نارى بمنطقة الصدر كان سبباً فى مقتلة على ما يبدو"، على حد قول قويدر الذى أشار إلى أن ظروف موت الضحية مازلت غامضة وجارى عرضها على الطبيب الشرعى لمعاينتها.
جثة جاد عبد المسيح عبد المالك (38 عاماً) عثر عليها بحسب مصدر أمنى ليبى مسئول فضل عدم ذكر اسمه بمنطقة القوارشة بضواحى مدينة بنغازى.
المصدر الأمنى تمنى خلال حديثة "ألا يكون القتيل استهدف بسبب ديانته"، مرجحا أن "يكون سبب الاستهداف جنائى أى بغرض السرقة"، ولم يتسن الحصول على تعقيب فورى من السلطات المصرية أو الليبية حول الحادث.
وكان مقتل 7 مصريين مسيحيين فى ليبيا على يد مجهولين فى الرابع والعشرين من شهر فبراير الماضى كاد أن يتسبب فى دخول البلدين فى أزمة قبل أن تحتوى سلطات البلدين الحادث.
ورغم ذلك لم تتوقف عمليات استهداف المصريين على الأراضى الليبية فيما تنوعت أسباب الاستهداف بين جنائية لغرض السرقة ودينية بسبب الديانة وسجلت كل تلك الجرائم ضد مجهول.
وقال مدير مكتب الإعلام بمستشفى بنغازى الطبى خليل قويدر لوكالة الأناضول إن "الأجهزة الأمنية جلبت إلى المستشفى ظهر اليوم السبت جثة المواطن المصرى المسيحى جاد عبد المسيح عبد المالك".
وأضاف قويدر أن "جثة الضحية المصرى بها طلق نارى بمنطقة الصدر كان سبباً فى مقتلة على ما يبدو"، على حد قول قويدر الذى أشار إلى أن ظروف موت الضحية مازلت غامضة وجارى عرضها على الطبيب الشرعى لمعاينتها.
جثة جاد عبد المسيح عبد المالك (38 عاماً) عثر عليها بحسب مصدر أمنى ليبى مسئول فضل عدم ذكر اسمه بمنطقة القوارشة بضواحى مدينة بنغازى.
المصدر الأمنى تمنى خلال حديثة "ألا يكون القتيل استهدف بسبب ديانته"، مرجحا أن "يكون سبب الاستهداف جنائى أى بغرض السرقة"، ولم يتسن الحصول على تعقيب فورى من السلطات المصرية أو الليبية حول الحادث.
وكان مقتل 7 مصريين مسيحيين فى ليبيا على يد مجهولين فى الرابع والعشرين من شهر فبراير الماضى كاد أن يتسبب فى دخول البلدين فى أزمة قبل أن تحتوى سلطات البلدين الحادث.
ورغم ذلك لم تتوقف عمليات استهداف المصريين على الأراضى الليبية فيما تنوعت أسباب الاستهداف بين جنائية لغرض السرقة ودينية بسبب الديانة وسجلت كل تلك الجرائم ضد مجهول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق