مسؤولون حتى إشعار آخر .
أى
مسؤول ليبى جاءت به المقادير للسلطة تشريعية أو تنفيذية ، أول ما يتخذه من
قرارات شخصية يقوم ببيع سكنه أو عقاره فى مدينته لأنه يُدرك أنه لن يرجع
لمدينه أبداً وأنتم تعرفون السبب ، ونقل أسرته للخارج والضغط على الجهات
التنفيذية من أجل حصول أبنائه على قرارات إيفاد (للماجستير والدكتوراه)
وإذا كانوا غير مؤهلين يقوم بالضغط على الخارجية من أجل تعيينهم فى السلك
الدبلوماسى حتى على وظيفة (مرسال) أى مندوه المهم المرتب بالدولار !! المهم
يقضى لا يقل عن ثمان سنوات خارج ليبيا ظناً منه سلامتهم وإبعادهم عن الوطن
الذى فى نظره يحترق كل يوم وهو لايهمه من قريب أو بعيد ، هؤلاء هم من نسوا
الله فأنساهم أنفسهم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق