عاشور بوراشد
يجب وضع استراتيجية عربية موحدة
لمواجهة الإرهاب
25/8/2015
مندوب ليبيا لدى الجامعة العربية
في حواره لـ"البوابة": مصر المحطة المقبلة لـ"داعش"
«الإخوان» مهدت لدخول التنظيم إلى طرابلس.. ويجب وضع استراتيجية عربية موحدة لمواجهة الإرهاب والتطرف
البوابة نيوز:
قال السفير عاشور حمد بوراشد، مندوب ليبيا
الدائم لدى الجامعة العربية، إن الأمة تواجه العديد من التحديات سواء
سياسية أو اقتصادية، مؤكدا أن أخطر تلك التحديات هو الإرهاب، وهو ما يجعل
وضع استراتيجية عربية موحدة لمواجهة الإرهاب ضرورة كبيرة. وأضاف «بوراشد»،
فى حواره لـ «البوابة»، أن المجتمع الليبى مترابط اجتماعيًا، وغير قابل
للتقسيم، موضحًا أن هناك عدة مناطق مُقسمة بسبب ما تُعانيه ليبيا من أزمات
أمنية، مُحذرا من تمكن داعش من دخول ليبيا، حيث سيؤثر ذلك على تونس
والجزائر وتشاد ودول الجنوب الأوروبى، وهو ما يجعل وضع استراتيجية عربية
موحدة لمواجهة الإرهاب ضرورة كبيرة.
عاشور بوراشد مندوب ليبيا بالجامعة العربية .. يقول للبوابة (الإخوان هم من مهدوا لدخول التطرف إلى طرابلس) .. لقد نطق السيد عاشور بوراشد بعد ثلاث سنوات ولأول مرة.!! نحن قلنا ذلك مراراً وتكراراً ونبهنا يا سيد عاشور وأنت تعلم بذلك عن طريق جمعية عمر المختار حيث وقف ضدها جماعة الإخوان فى درنه ولم تُحرك ساكناً عندما كنت سيادتكم بالمجلس الإنتقالى وحذرنا من الإخوان فى 19/5/2011م ورفض السيد عبدالجليل دخول الإيدولوجيات والأحزاب قبل إعتماد الدستور وتراجع بعد زيارة الإخوان له فى بيته ، الحمد الله الحقيقة تُقال اليوم ممن ساندوهم فى زمن مضى .
مهندس / فتح الله سرقيوه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإخوان سبب البلاء فى ليبيا ولا زالوا.عاشور بوراشد مندوب ليبيا بالجامعة العربية .. يقول للبوابة (الإخوان هم من مهدوا لدخول التطرف إلى طرابلس) .. لقد نطق السيد عاشور بوراشد بعد ثلاث سنوات ولأول مرة.!! نحن قلنا ذلك مراراً وتكراراً ونبهنا يا سيد عاشور وأنت تعلم بذلك عن طريق جمعية عمر المختار حيث وقف ضدها جماعة الإخوان فى درنه ولم تُحرك ساكناً عندما كنت سيادتكم بالمجلس الإنتقالى وحذرنا من الإخوان فى 19/5/2011م ورفض السيد عبدالجليل دخول الإيدولوجيات والأحزاب قبل إعتماد الدستور وتراجع بعد زيارة الإخوان له فى بيته ، الحمد الله الحقيقة تُقال اليوم ممن ساندوهم فى زمن مضى .
مهندس / فتح الله سرقيوه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق